كتبت صحيفة "هرابراك":
"بعد التطورات السياسية الخارجية، عادت حكومة نيكول باشينيان، ولم تعد تقاطع الأحداث التي تجري على منصات منظمة معاهدة الأمن الجماعي ورابطة الدول المستقلة.
في البداية، شارك سفير جمهورية أرمينيا لدى روسيا، غورغن أرسينيان، في اجتماع سفراء منظمة معاهدة الأمن الجماعي مع لافروف، وسيتوجه وفد زمالة المدمنين المجهولين للمشاركة في المؤتمر الدولي الخامس بعنوان "دور التحالفات والكتل السياسية في التعاون البرلماني الدولي". "بلدان رابطة الدول المستقلة" التي ستعقد في موسكو يومي 25 و 27 نوفمبر. والتي تتكون من عضو الحزب الشيوعي هايك سركسيان والمعارضين هايك ماميجانيان وتارون مارجاريان.
وفي 28 نوفمبر/تشرين الثاني، ستستضيف أستانا اجتماعاً لقادة منظمة معاهدة الأمن الجماعي، وفي نهاية ديسمبر/كانون الأول، اجتماعاً تقليدياً غير رسمي لقادة رابطة الدول المستقلة.
هل سيذهب نيكول باشينيان إلى أستانا للمشاركة في اجتماع قادة منظمة معاهدة الأمن الجماعي؟ "سيتم تقديم المعلومات حول زيارات رئيس الوزراء في الوقت المناسب."
وفي الوقت نفسه، في فبراير من هذا العام، أعلن باشينيان شخصياً أن "أرمينيا جمدت عضويتها في منظمة معاهدة الأمن الجماعي"، وفي 18 سبتمبر قال إن "منظمة معاهدة الأمن الجماعي تخلق تهديدات لأمن أرمينيا ووجودها المستقبلي وسيادتها ودولتها".
المزيد من التفاصيل في عدد اليوم من الصحيفة