أظهرت دراسة أجريت في الولايات المتحدة باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، أن المرشحة الديمقراطية، نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، لديها فرصة أكبر قليلاً للفوز بالانتخابات من منافسها الرئيس السابق دونالد ترامب.الإشارة:البوابة.
وفقًا لـ Semafor، تستخدم الشركة بيانات التعداد السكاني والمؤشرات الديموغرافية الأخرى لإنشاء الآلاف من الصور الرمزية (الروبوتات) للناخبين المدعومة بالذكاء الاصطناعي، ولكل منها مئات السمات الشخصية. بعد ذلك، تبحث الروبوتات عن المعلومات والأخبار التي ربما قرأها الناخبون الحقيقيون، وبعد ذلك يتم سؤالهم عن تفضيلاتهم.
أعادت الشركة تشكيل هيئة الناخبين في الولايات الأمريكية الرئيسية حيث يمكن أن يكون التصويت حاسماً بالنسبة للمرشحين الرئاسيين ودعت "الناخبين" الافتراضيين للإدلاء بأصواتهم. تمكنت الروبوتات من الوصول إلى الأخبار حتى منتصف ليل الأحد، لذلك علمت بتجمع دونالد ترامب في بنسلفانيا وتجمع كامالا هاريس في ميشيغان.
