كتبت صحيفة "إيرافونك":
"تقول ألسنة الشر أنه خلال هذه الفترة، قام ستيبان أساتريان، الذي تم حله، في اتصالات نشطة مع رجال الدين في الأبرشيات المختلفة، بإقناع هؤلاء الأخيرين بأنهم لا يتم تقديرهم وفقًا لما يستحقونه، وأن الوقت قد حان لهم لتولي ملكية خدمتهم الكريمة.
ويقال إن الأخير تمكن من جمع عدد كبير من رجال الدين، بحسب نفس الخبر، وبقدر ما قد يبدو الأمر مفاجئا، أكد الأخير للحكومة أن هناك العديد من رجال الدين في سيونيك مستعدون للتحدث.








