وبحسب الرئيس فإن المشروع يخدم هدفا هاما ونبيلا وهو الحفاظ على الذاكرة التاريخية والتربية الوطنية للشباب. إنه يوحد الناس من مختلف الأجيال والأعمار والمهن. وقال الرئيس: "أنا واثق من أنكم خلال المنتدى ستتمكنون من تحديد الاتجاه المستقبلي لأنشطتكم، ومشاركة خبراتكم، وتقديم أفكار ومبادرات جديدة ذات معنى".