كتبت صحيفة "إيرافونك":
وكما هو معروف، فإن باشينيان، وهو رئيس الوزراء في بلادنا، قرر "إغلاق" الطاقم الوزاري أيضاً، وودع ستة وزراء مناصبهم.
ورغم ذلك، وبحسب محادثات جرت خلف الكواليس، قرر باشينيان منح بعضهم مناصب أخرى.
وإلى جانب الحكومة، وصلت مسيرة الاستقالات أيضًا إلى الجمعية الوطنية، وقام ناريك زيناليان، رئيس اللجنة الدائمة للشؤون الصحية في الجمعية الوطنية، بتكليفه.
وبحسب معلومات "إيرافونك"، سيتم تعيين زيناليان وزيراً للصحة، حيث أن هناك شكاوى كثيرة ضد أناهيت أفانيسيان.
حسنًا، دعونا ننتظر سيناريوهات باشينيان الجديدة".