أما الخطة الثانية فقد اقترحها وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو، وتتضمن زيادة الدعم العسكري والمالي لكييف لاحتواء روسيا، فضلاً عن الحفاظ على فرصة عضوية أوكرانيا في الناتو.
ويشير المنشور إلى أن المسؤولين الأوكرانيين يفضلون الخيار الثاني، لكن كل شيء يعتمد على قرار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب. وفي سبتمبر/أيلول، قال فانس إن خطة ترامب لحل الصراع الأوكراني تتضمن رفض كييف الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.