أفادت الوكالة أن الشركات المتخصصة في استشارات النقل أصبحت الآن "أكثر انشغالًا من أي وقت مضى". يساعد الأميركيين على التحرك.
وأشارت إلى أن بارنيت نفسها غادرت ألاباما بالفعل وتعيش الآن في مدينة ميريدا المكسيكية، وفي كثير من الحالات، كانت الخلافات السياسية هي التي تسببت في الرغبة في مغادرة الولايات المتحدة.