منعت سلطات مدينة زدار ناد سازافو التشيكية دفن الأشخاص في توابيت، ما أثار فضيحة بين السكان المحليين. ذكرت ذلك شبكة سي إن إن بريما نيوز.
وكتبت الصحيفة أن مئات العائلات في هذه المدينة تحتج على عدم السماح لهم بدفن أحبائهم في نعش.
ويشار إلى أن الحظر تم فرضه بسبب ارتفاع منسوب المياه الجوفية في 80 بالمئة من أراضي المقبرة، فضلا عن التربة الطينية التي لا تسمح بمرور كمية كافية من الهواء. ولهذا السبب، اضطر بعض سكان المدينة إلى استخراج رفات أحبائهم المتوفين ونقل رفاتهم إلى مكان آخر.
وقبل ذلك، قررت إنجلترا إعادة استخدام مقابر العصر الفيكتوري القديمة بسبب ضيق المساحة. يمكن إعادة فتح المقابر الفيكتورية المغلقة في جميع أنحاء إنجلترا وويلز والتي تعتبر "ممتلئة" للدفن الجديد. ولتحقيق ذلك، سيتم إجراء التغييرات اللازمة على القانون.