كونها جزءًا من الاتحاد الأوروبي، فإن الدول ملزمة بأن يكون لديها أنظمة مؤسسية مناسبة تسمح لها بالتطور بطريقة طبيعية، وفي هذه الحالة تكون الدول ومواطنيها محميين.
وأعربت نينا كارابتيانتس، رئيسة منظمة "جمعية هلسنكي" غير الحكومية والناشطة في مجال حقوق الإنسان، عن وجهة النظر هذه، في إشارة إلى تطور العلاقات بين أرمينيا والاتحاد الأوروبي.
ومع ذلك، أشار كارابيتيانتس إلى أن تطوير العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأوروبي لم يصل بعد إلى مستوى مرضٍ ومرضٍ، لأن المقترحات واضحة في الممارسة العملية، لكن الإجراءات اللازمة لا تتخذها أرمينيا، والتي تتعلق بمشاكلنا الأمنية، الداخلية والخارجية. التحديات الخارجية نحتاج إلى الكثير من الجهد لأن العملية المذكورة تنطوي على قدر كبير من المسؤولية والأعباء. وقال رئيس منظمة "جمعية هلسنكي" غير الحكومية: "إن المشاركة في الاجتماعات واستقبال وفود جادة في أرمينيا ليست كافية".