ووفقا لصحيفة فايننشال تايمز، يمكن تنفيذ الضربة قبل الانتخابات العامة في الولايات المتحدة في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني. بصفته الممثل الرسمي للحرس الثوري الإسلامي (وحدات النخبة في القوات المسلحة الإيرانية)، اللواء علي محمد. وقال نائيني، في 2 تشرين الثاني/نوفمبر، إن رد إيران على الهجوم الإسرائيلي سيتسم بالمفاجأة وسيتجاوز كل توقعات العدو. وبحسب نائيني، فإن الدولة اليهودية "تخطئ في اعتقادها أن إيران تخشى الدخول في حرب ومواجهة مباشرة معها، مما يترك الهجمات العسكرية دون رد".