صحيفة "الحقيقة" تكتب:
وصدمت المقابلة التي أجراها ناريك كارابتيان، منسق مجلس حركة "طريقنا"، على المنصة الأمريكية المرموقة، السلطات.
وبحسب معلوماتنا، بعد سماع خبر مقابلته مع تاكر كارلسون، قامت شركة SNOC المزيفة بحشد جميع الموارد، بما في ذلك قنوات "الفيسبوك" الفضائية وقنوات Telegram "المنسقة" من SNOC، لتعميم الدعاية القذرة التي أطلقها "مصنع الأكاذيب".
على وجه الخصوص، بالإضافة إلى "Sazandars" من Kpaka، شاركت قناة برقية "Baghramyan 26" في هذا العمل.
ونظراً لكون السلطات مضطرة إلى إنكار الأكاذيب والأكاذيب التي تنشرها وجوهها في المحاكم وتبرير نفسها بمختلف "الحيل"، قررت استخدام منصة "المعلقة في الهواء" التي ليس لها عنوان تسجيل وتقع خارج نطاق المسؤولية الفعلية، للتهرب من المسؤولية.
وأتساءل عما إذا كان مشغلو مثل هذه المنصات سيكون لديهم الشجاعة لنشر هذه الدعاية الكاذبة بشكل علني.
بالمناسبة، هناك تقارير تفيد بأن السلطات كانت غاضبة أيضًا من حقيقة أن المحلل السياسي الشهير والصحفي التلفزيوني تاكر كارلسون أجرى مقابلة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وناريك كارابيتيان من دول ما بعد الاتحاد السوفيتي.
التفاصيل في عدد اليوم من مجلة "الماضي" اليومية








