كتبت صحيفة "الحقيقة" اليومية:
تقدم لجنة السجل العقاري تغييرات وإضافات إلى "الأنشطة الجيوديسية ورسم الخرائط" و"أنشطة التقييم" و"واجب الدولة".
إن التطور السريع لعمليات الرقمنة وتحدياتها الجديدة مشروط من قبل لجنة السجل العقاري بالحاجة إلى رقمنة شهادات التأهيل المقدمة من لجنة السجل العقاري وفقًا لمتطلبات لجنة السجل العقاري وفقًا لمتطلبات قانون أنشطة التقييم.
وبحسب الأنظمة القانونية الحالية، يتم تقديم شهادات التأهيل بشكل ورقي، بالإضافة إلى تقديم نسخ منها. تهدف التعديلات المقترحة على المشاريع إلى حل مشكلة الرقمنة الكاملة لشهادات التأهيل من قبل لجنة السجل العقاري.
يلغي الرقمنة شرط الحضور الفعلي لمقدم الطلب وينص على إصدار شهادة التأهيل في شكل إلكتروني حصرا، في موعد لا يتجاوز ثلاثة أيام عمل بعد يوم التأهيل، وإرسالها إلى المشارك.
ومن أجل ضمان صحة وصلاحية شهادة التأهيل، يتم مراجعة نماذجها ورمز الاستجابة السريعة (QR) والمشرف كمعرفات موحدة وقابلة للتكرار.
تتيح هذه الآليات لأطراف ثالثة التواجد مباشرة على الموقع الرسمي، والحاجة إلى التسجيل العقاري، مما يقلل من مخاطر الأخطاء والاحتيال ويزيد من شفافية الإدارة بشكل كبير.
تنخفض نفقات التشغيل والمعاملات الرقمية، كما تنخفض القدرة على التنبؤ القانوني، ويتم تشكيل مستوى أعلى من الثقة في السوق من خلال وظائف يتم التحكم فيها تقنيًا (المعرفات المشتركة).
وفي الوقت نفسه، يتم توفير أرشفة كاملة للبيانات وحماية البيانات الشخصية.