إن جمهورية أرمينيا تمر بوضع صعب اليوم وتحتاج إلى كل واحد منا. جاء ذلك في رسالة مجلس الدراسات بالجامعة الفرنسية.
"كمواطنين في جمهورية أرمينيا، نشعر بقلق عميق إزاء الوضع الحالي في البلاد وندين بشدة أي خطوة غير دستورية موجهة ضد دولتنا. وفي مثل هذه الحالة يكون الصمت واللامبالاة أمرا غير مقبول ومميتا. مع الأخذ في الاعتبار الوضع السياسي الداخلي الصعب الحالي والعصيان المدني الذي تم تنظيمه في الأيام الأخيرة لحله، يعرب مجلس طلاب الجامعة الفرنسية في أرمينيا عن دعمه لسيادة رئيس الأساقفة باغرات جالسستانيان وحركة "تافوش من أجل الوطن" بقيادة له.
في هذه الأيام الصعبة، من المهم أن ندرك أنه فقط من خلال الاتحاد يمكننا تحقيق هدفنا. جيل الشباب هو ضامن الغد."