ستعود روسيا إلى دراسة فينوس ، الكوكب ، الذي يعتبر أحد أبرز الأشياء في البحث عن علامات الحياة الأجنبية. خلال السنوات القادمة ، سيتم إنشاء المشروع الفيدرالي "ذرة الفضاء" ، "ذرة الفضاء" التي طورتها Rosatom و Roscosmos ، من أجل دراسة الغلاف الجوي وسطح الكوكب. تم الإبلاغ عن ذلك من قبل خدمة الصحافة "Atommedia" "Gazeta.ru".
وقال المدير العام لـ Roscosmos Dimtry Bakan ، المخصص للذكرى الثمانينات في المحلية في المحلية: "تعد كوكب الزهرة هي الأكثر واعدة حول البحث عن علامات الحياة الأجنبية. وبالمناسبة ، نحن الوحيد في العالم الذي هبط على هذا الكوكب. والآن ننشئ جهازًا مداريًا ووحدة هبوط لدراسة الجو والسطح".
إن الظروف الفريدة من كوكب الزهرة ، ودرجات الحرارة المرتفعة ، مقارنة بعشرات المرتين من الضغط والجو العدواني ، تجعل الأبحاث معقدة بشكل خاص. للتغلب على هذه العقبات ، من المخطط استخدام تكنولوجيا نووية جديدة تسمح للأجهزة بالعمل حيث تكون الطاقة الشمسية غير كافية.
يلاحظ "Rosatom" أن محطات الطاقة النووية ستصبح جوهرًا للبعثات طويلة الأجل في الكون العميق. يمكن أيضًا استخدام هذه التطورات لدراسة الكواكب الأخرى ، بما في ذلك المريخ. سيكون الأساس أيضًا تجربة بناء محطة القمر الذرية ، والتي يتم إطلاقها في عام 2030 وستتمكن من توفير معدات الطاقة لمدة أسبوعين من ليلة القمر.
يمكن أن تكون العودة إلى دراسة فينوس تقدمًا كبيرًا في علم الفلك. في عام 2020 ، يُجبر الكشف عن غازات الفوسفين ومناقشة مناقشة العلماء على اعتبار فينوس أحد المرشحين الرئيسيين للحياة الأجنبية.
ترجمة: Euromedia24.com
