هناك حالتان يجب توضيحهما هنا: من ناحية، يعترف باشينيان عن غير قصد بأن الحزب الشيوعي ليس لديه مرشح فائز في غيومري ويحاول إنقاذ الوضع بنفسه.
ومن ناحية أخرى، لا يدرك باشينيان أن تصنيفه الشعبي المضاد أصبح رمزًا للهزيمة، على سبيل المثال، ليس من الواضح ما إذا كان باشينيان قد أنقذ أفينيان أو "أعطى" خلال حملة يريفان.