أعلن الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي لشؤون السياسة الخارجية والأمن جوزيب بوريل أنه سينهي عمله كرئيس لدبلوماسية الاتحاد الأوروبي في 29 نوفمبر. وسينقل الأمور إلى رئيسة وزراء إستونيا السابقة كايا كالاس التي ستحل محله، حسبما أعلن ذلك قبل بدء المؤتمر المخصص للتسوية في الشرق الأوسط في بروكسل.
"لا أرغب في إنهاء عملي في بروكسل دون عقد هذا الاجتماع. سيكون هذا عملياً آخر حدث لي في بروكسل. ونقلت وكالة "ريا نوفوستي" عن بوريل كلمات بوريل. وفي 27 تشرين الثاني/نوفمبر، وافق البرلمان الأوروبي على التشكيل الجديد للمفوضية الأوروبية برئاسة أورسولا فون دير لاين.
تم تأكيد تعيين كايا كالاس على رأس الدبلوماسية الأوروبية. واعتبر كالاس أن أولوياته في هذا المنصب هي دعم أوكرانيا والمواجهة مع روسيا والصين.