يوم الثلاثاء ، 19 أغسطس ، تم تسجيل مضيئة كبيرة على الشمس على الشمس ، حسبما ذكرت ريا نوفوستى ، مشيرة إلى مختبر علم الفلك الشمسي لمعهد أبحاث العلوم في الأكاديمية الروسية للعلوم.
أبلغ العلماء سابقًا أن ثقب التاجية الجديدة ينمو على الشمس ، مما سيؤدي إلى عواصف مغناطيسية متوسطة المستوى على الأرض ، وسيكون الوضع المغناطيسي الجيومغناطيسي غير مستقر للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، لاحظوا الاحتمال العالي للعواصف المغناطيسية ، والتي ستؤثر أيضًا على 20 أغسطس.
يتم تصنيف مشاعل الطاقة الشمسية بإشعاع الأشعة السينية ، A ، B ، C ، M ، X. فئة الحد الأدنى هي A0.0. عند الانتقال إلى الحرف التالي ، تزداد الطاقة 10 مرات. غالبًا ما تكون التوهجات مصحوبة بانبعاثات البلازما ، والتي تولد العواصف المغناطيسية.
تؤثر العواصف المغناطيسية ، بدورها ، على عمل أنظمة الطاقة. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يؤدي نمو النشاط الشمسي إلى توسيع جغرافيا استغلال الأضواء القطبية. لا توجد إجابة واضحة حتى الآن ، سواء كانت العواصف المغناطيسية تؤثر على صحة الإنسان.
في 4 نوفمبر 2003 ، عقدت أقوى التوهج الشمسي في العصر الحديث. تم تصنيفه على أنه X28.
هناك تفشيات شمسية قوية أخرى مثل حدث Karington ، وهو حلاق وقع في الفترة من 28 أغسطس إلى 2 سبتمبر 1859. دخلت تاريخ عالم الفلك البريطاني ريتشارد كارينجتون ، الذي لاحظ الحدث مع تلسكوبه.
ترجمة: Euromedia24.com
