كما أن إمكانية التوصل إلى أي اتفاقات دبلوماسية تعتمد، بحسب الفايننشال تايمز، على ما يحدث لحماس بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي للحركة، يحيى السنوار. وهو الذي لعب مؤخراً دوراً مركزياً في اتخاذ القرارات في المنظمة فيما يتعلق "بالحرب في غزة والمفاوضات بشأن صفقة الرهائن".
ويقول المحللون إن القضية الرئيسية في غياب السنوار ستكون "درجة تشرذم الحركة" وقدرة قادتها على ضمان أن المتطرفين "الذين يحتجزون رهائن يُعتقد أنهم محتجزون في مواقع متعددة سيحترمون أي اتفاق لإطلاق سراحهم"، كما يقولون. في المنشور .