صحيفة "الحقيقة" تكتب:
ووفقا لمعلوماتنا، كان هناك نقاش ساخن في حكومة جمهورية أرمينيا في نهاية العام. وكان نيكول باشينيان وقيادة موظفيه "يضعون ويأخذون" عمل جميع الوزارات بالتفصيل منذ فترة طويلة، وتم اتخاذ قرار بشأن عدد من الإقالات الجديدة.
وبحسب مصدرنا، فقد تقرر عدم المساس بالوزراء والمحافظين في الوقت الراهن، وبدلاً من ذلك، أصبح بعض وكلاء الوزراء ورؤساء الإدارات تحت «الارتباط». نحن نتحدث عن أكثر من عشرة مسؤولين تم استدعاؤهم إلى الموظفين وأبلغهم «البوت» أنه سيتم إعفاؤهم من مناصبهم بعد عطلة رأس السنة وعيد الميلاد.
بالمناسبة، هناك شائعات بأن الإجراءات الجنائية قد تبدأ في عدة حالات.
وبحسب مصدرنا، فإن للوزراء السريين دوراً فريداً في كل ذلك، ويلقون إخفاقاتهم على النواب.
وبحسب المعلومات الأولية، ستتعلق التغييرات بوزارات المالية والإدارة الترابية والبنية التحتية والاقتصاد والعمل والشؤون الاجتماعية.